Forwarded from شَادِن|•
فلا بأس أن تَعمَل المرأة فِي بيتها، وتحفَظ القرآن والمُتون، وتَحضر الدروس.
واعلم أنَّه لا فرق في العِلم بَين الرَّجل والمَرأة، واعلَم أنَّ الله ينفع بالمرأة كما يَنفع بالرَّجل، حتَّى إن لم تستطع أن تحدِّث من دونها من النِّساء وتعلِّمهم؛ فإنّها تُعلِّم صِبيانها فِي بَيتها، وقَد يَكون مِنهم واحِد يَنفع الله بهِ الأمَّة!
فأن تكون المَرأة المُسلمة؛ زوجَة، وأُمًّا، ورَبة بيت؛ وطَالِبة عِلم: ليس أمرًا مُستَحِيلًا، لكنِّها الإرادة والعزِيمة، والتَّوفيق من الله سبحانه»
[كلام ابن الجوزي في أحكام النساء]
واعلم أنَّه لا فرق في العِلم بَين الرَّجل والمَرأة، واعلَم أنَّ الله ينفع بالمرأة كما يَنفع بالرَّجل، حتَّى إن لم تستطع أن تحدِّث من دونها من النِّساء وتعلِّمهم؛ فإنّها تُعلِّم صِبيانها فِي بَيتها، وقَد يَكون مِنهم واحِد يَنفع الله بهِ الأمَّة!
فأن تكون المَرأة المُسلمة؛ زوجَة، وأُمًّا، ورَبة بيت؛ وطَالِبة عِلم: ليس أمرًا مُستَحِيلًا، لكنِّها الإرادة والعزِيمة، والتَّوفيق من الله سبحانه»
[كلام ابن الجوزي في أحكام النساء]
"الأم التي تقرأ القرآن وتسمّعه باستمرار وهي حامل في ولدها ، يخرج الطفل وكأنّه سمع القرآن كاملًا مما يسهل عليه الحفظ وهو في الصغر ،وهذا الأمر مجرّب وله أثر بفضل الله."
سيِّئة في عَشر ذِي الحِجّة
أشدُّ وأعظمُ من سيِّئة في رجَب أو شَعبَان.
•|ابن باز/الفتاوى 3/389
أشدُّ وأعظمُ من سيِّئة في رجَب أو شَعبَان.
•|ابن باز/الفتاوى 3/389
اللَّهُ أكبَرُ، اللَّهُ أكبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.
واللّٰهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أكبَرُ، وَلِلَّهِ الحَمد.
واللّٰهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أكبَرُ، وَلِلَّهِ الحَمد.
اللَّهُ أكبَرُ كَبيرًا، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا
وسُبحَانَ اللَّهِ بُكرَةً وأَصيلًا.
وسُبحَانَ اللَّهِ بُكرَةً وأَصيلًا.